قال استاذ علم الاجتماع السياسي سالم الأبيض في حوار خص به قناة '' تونسنا'' أن هناك ثلاثة جهات يمكن أن تقف وراء اغتيال بلعيد وقال الأبيض " الجهة الأولى هي التي كفرت شكري بلعيد أما الجهة الثانية فهي القوى الأجنبية والايادي الاستخباراتية أم الجهة الثالثة فهي الأجهزة القديمة وأزلام التجمع", مضيفا " لا اعرف من اغتال بلعيد ولكن هذه الأطراف الثلاثة لها مصلحة باغتيال بلعيد".