في تصريح لاذاعة موزاييك, أكّد رئيس المجلس الوطني مصطفى بن جعفر أنه تعرّضه إلى محاولة اغتيال عندما كان في طريقه إلى الحمامات إثر قراره تعليق أشغال المجلس يوم 6 أوت 2013 مستبعدا وجود علاقة بين هذه الحادثة وقرار التعليق . وأكّد بن جعفر أن قرار تعليق أعمال المجلس يوم 6 أوت 2014 لم يكن انتصارا للمعارضة بل كان انتصارا لتونس خصوصا وأنه حرص على استكمال النواب المنسحبين مشاركتهم في صياغة الدستور والمصادقة عليه.