قام هيلرك فريدو ضابط الشرطة الذي كلف بالتحقيق في قضية الهجوم على مجلة شارلي ايبدو على إطلاق النار على نفسه في مكتبه في منطقة ليموج. ويبلغ الضابط 45 سنة من العمر وقد انتحر بعد لقاء جمعه بعدد من عائلات ضحايا شارلي ايبدو. وقد قتل 12 شخصا من بينهم 8 صحفيين في هجوم استهدف مقر صحيفة شارلي ايبدو بالعاصمة باريس.