رفضت أحزاب معارضة في الجزائر تطلق على نفسها "مجموعة الدفاع عن الذاكرة والسيادة" تعديل دستور البلاد "في الظروف الحالية". وفي بيان لها أمس الأحد 29 سبتمبر، قالت نعيمة صالحي رئيسة حزب "العدل والبيان"، العضو بالمجموعة،:"اتفقت المجموعة في اجتماع لها يوم السبت على رفض تعديل الدستور في هذه الظروف (أي قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في أفريل 2014) وبهذه الطريقة؛ لأن الجزائريين سئموا من وضع دساتير على مقاس الأشخاص". وأضافت: "الدستور الحالي لا يعيق الرئاسيات (الانتخابات الرئاسية) المقبلة"