إن اعضاء النقابة الاساسية للفنيين التابعين للمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بالقصرين المجتمعين يوم 11 مارس 2011 بمقر الاتحاد الجهوي للشغل بالقصرين تحت اشراف الاخ الكاتب العام للاتحاد الجهوي للشغل بالقصرين وبحضور الفرع الجامعي للفلاحة وبعد تدارسنا للأوضاع المهنية والاجتماعية يطالبون بما يلي: 1) الغاء القانون الاساسي للسلك التقني المشترك للفنيين والتمسك بخطة مهندس مساعد وفتح المجال امامه للترقيات وتنظير خطة تقني أول بمهندس وفتح الآفاق للترقيات بالملفات والتكوين المستمر على غرار بعض الوزارات والترفيع في العدد. 2) تسوية وضعية المتعاقدين بالانتداب المباشر. 3) التشريك الفعلي لنقابة الفنيين والفرع الجامعي للفلاحة في حركة النقل على المستوى الجهوي والوطني على غرار وزارة التربية وفي الترقية الاختيارية وفي اسناد بعض الامتيازات (خطط وظيفية سيارات سكن). 4) الترقية الآلية للفنيين بالاعتماد على الاقدمية والعمر على غرار ما هو معمول به في قطاعات اخرى كالتعليم والصحة. 5) اسناد منحة الريف للفنيين المتواجدين بخلايا الاشعاع والمراكز الغابية بالريف على غرار رجال التعليم. 6) تسديد الشغور الحاصل عن تقاعد أغلبية الفنيين في خلايا الارشاد ومراكز الغابات ومراكز الاشعاع. 7) تسوية وضعية المهندس المساعد بفتح المناظرات والترقيات الآلية. 8) توفير وسائل العمل. 9) مراجعة المنحة المسندة (السكن). 10) اسناد منحة تحرير المحاضر الغابية حسب ما جاء به قانون الغابات عدد 20 الصادر في 13 افريل 1988. 11) اسناد منحة الخطر للفنيين والعمال. 12) احداث مشاريع فلاحية مندمجة ومشاريع غابية لتحسين الاوضاع الاجتماعية للحد من الضغط على الغابات وبعث حضائر في المناطق الغابية. 13) الحد من الاعتداءات على أملاك الدولة الغابية بانتداب اعوان وحراس الغابات لتعزيز قطاع الغابات. 14) عدم تحديد منحة التنقل وتوفير السيولة المالية الكافية لتغطيتها. 15) اعادة هيكلة الادارة العامة للغابات وتحويلها الى ديوان وطني للغابات. 16) اصدار القانون الاساسي لأعوان الغابات وتمتيعهم بالامتيازات المخولة لهم على غرار سلك الامن والجيش الوطني. 17) ترسيم العمال وحراس الغابات المتعاقدين وتطبيق القانون الاساسي لمعيني الغابات. 18) اسناد منحة لرؤساء الدوائر الفرعية على غرار الوزارات الاخرى كالتربية والصحة الداخلية. وفي صورة عدم الاستجابة لمطالبنا سنناضل بالطرق الشرعية وسندخل في اضراب تحدده الهياكل المهنية.