ذكرت مصادر مطلعة جدّا أنّ الاتصالات الهاتفية التي حصلت في الساعات الأخيرة بين وديع الجريء وبعض الأطراف المحسوبة على مشهد الرياضة التونسية طلبت من وديع مواصلة التشبّث بحقه في البقاء بما أنّه منتخب من النوادي وأغلب النوادي تسانده وستكون معه ضدّ وزير الرياضة. مصادرنا قالت إنّ الجريء كانت له جلسات مع بعضهم وهي جلسات ستكرّر خاصّة مع رؤساء الرابطة الأولى والثانية بما أنّ الحل والرّبط بأيديهم هم رغم أنّ الذي جاء بوديع إلى الجامعة هم نوادي الهواة.