دوّنت ألفة الحامدي مستشارة المشاريع الكبرى والمتحصلة على شهادة هندسة البناءات والتصرّف في المشاريع من جامعة "تكساس" الأمريكية، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، توضيحا بخصوص كواليس اقتراحها لمنصب وزيرة الخارجية ولقاءاتها مع رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي، معبرة عن استيائها من عدم جدية الجملي في التعامل معها والتفاعل مع برنامجها الذي اقترحته لتسيير دواليب وزارة الخارجية وخلق الثروة. كما تحدثت ألفة الحامدي عن تقيدم وعد لها بلقاء رئيس الجمهورية قيس سعيد لكن دون التمكن من ذلك ملمحة إلى أن هناك من لا يريدها أن تلتقي به أو أن قيس سعيد لا يريد امرأة شابة على رأس وزارة الخارجية: وفي ما يلي نص التدوينة: