كذّب الشاعر الصغير اولاد احمد الاشاعة التي راجت مساء الاحد حول وفاته،حيث قام بنشر تعليق على صفحته في الفايسبوك ورد فيه ما يلي: أفضّلُ أن أُقتل،رمزيا أو جسديا،على أن لا اساهم في انقاذ بلادي. لقد كان فريديريكو قارسيا لوركا يلقي قصائده وبنادق الفاشية مُصوّبةٌالى صدره. يا لهم من مسلمين يؤمنون بأن الأعمار بيد الله... ثم يجرّدونه من هذا الامتياز!! أعتبر نبأ وفاتي،الكاذب، تهديدا صريحا بالقتل