أكد رئيس جمعية الصداقة التونسية الليبية مصطفى عبد الكبير، لحقائق أون لاين اليوم الجمعة 24 جويلية 2015، ان 7 أنفار من مجموعة رمادة وصلوا إلى المنطقة الوسطى بليبيا وتحديداً سرت والمناطق المجاورة لها. يذكر ان 33 شاباً من منطقة رمادة كانوا قد اختفوا خلال شهر رمضان الفارط، وأغلبهم من المتشددين دينياً. وأفادت تقارير إعلامية انهم توجهوا إلى ليبيا للانضمام إلى تنظيم داعش.