بات المدرب ماهر الكنزاري في طريقه للعودة إلى الملعب التونسي من بوابة المدرب بعد أن غادره لاعبا إلى الترجي الرياضي لاعبا في نهاية موسم 1997.. بعد 19 سنة من الغياب يفترض أن يكون ماهر الكنزاري ابنا للبقلاوة من جديد بصيغة المدرب الذي سيسعى للعمل من أجل ضمان بقاء الملعب التونسي في بطولة الرابطة المحترفة الأولى.. ولعل العامل الذي يؤخر حسم التعاقد بين البقلاوة والكنزاري هو ملف الانتدابات حيث يطالب المدرب ضم ستة لاعبين للمجموعة الحالية على غرار لاعبي الترجي الرياضي هيثم الجويني وعلي العابدي اللذين يعرف جيدا امكانياتهما بعد أن دربهما في المنتخب الأولمبي..