الإنتخابات البلدية كانت مقررة 2015. عجز و فشل الحاكمين جعلها تؤجل ل2018 2018 هذا في أحسن الحالات و أكثرها تفائلا. فيلم تشريك البوليسية و العسكر، قد يؤخرها إلى الأبد . هات اعطيونا الانتخابات هاذي راهي الزبلة كلاتنا، و تو كي تتلم الزبلة نكونوا وصلنا درجة من الترف الفكري تسمحلنا بدراسة حق العسكري الي يهز الصندوق و البوليس الي يعس على المترشحين في الإنتخاب و حتى الترشح و عملان حزب (حزب الفوج الرابع مشاة ميكانكية شبيه؟) كان تحبوا. كفى تغطية لفشلكم و خوفكم من الانتخابات و سعيكم لتأجيلها بالجدل العقيم… يزي، باسطا!