بصفتي أمين عام حزب التيار الديمقراطي أحمل مسؤولية كل مكروه أو إعتداء قد يلحق لا قدر الله بالسيدة سامية حمودة عبو النائب و القيادية في حزبنا الى السيد رئيس الجمهورية و رئيس الحكومة و وزير الداخلية و ذلك بفعل التحريض و التهديد الذي تتعمد القيام به بعض الأطراف في العلن و في الخفاء المنتمية أغلبها الى الحزب الحاكم و الى أيتام النظام البائد و حلفائهم بدون أن تحرك الداخلية أو النيابة العمومية ساكنا لتتبع هؤولاء المرتزقة و مافيات الفساد الذين يقفون ورائهم.