نشرنا مساء امس مقالا للزميل الياس القرقوري حول التأخير الذي جدّ في رحلة من مطار صفاقسطينة الدولي نحو مطار شارديغول بفرنسا وقد تفاعل مع المقال المذكور آلاف القراء لما تعانيه من صفاقس من تهميش على مستوى رحلات مطار طينة لكن وجب التوضيح والتصحيح بأن الشركة المعنية ليست الخطوط التونسية بل شركة الخطوط السريعة إذ تبين لنا أن كل شركة بإدارة منفصلة عن الأخرى لذا وجب الاعتذار للمسؤولين عن الخطوط التونسية بصفاقس