في تدوينة خطها الاعلامي الياس القرقوري على صفحته الرسمية قال : " الدولة الكندية تنجد أحد مواطنيها في تونس بعد أن أحس بالظلم وعدم الأمان.. أرسل لها فقط بريدا الكترونيا وضعته الدولة الكندية على ذمة مواطنيها لإبلاغها متى أحسوا بالخطر على أي بقعة بالعالم… أحنا في تونس أكثر مكان تحس فيه بالخطر..، و ينعدم فيه الشعور بالأمان.. هو مركز الأمن …. بالمناسبة المواطن الكريم اللي استنجد بالدولة الكندية وحماتو وخذاتلو حقو على ارضنا.. هو في الأصل تونسي.. اما الحمد لله سلكها وخذا الجنسسة الكندية.. وإلا ممكن برشة كنا نقراو عليه تو في صفحة الحوادث أو اخبار المشاوي…. بلاد العصابات…."