منذ فترة طويلة لفت انتباه سكان المدينة العربي وروادها تراكم الاوساخ وبالتحديد "امام سيدي على الكراي "حيث اصبح المكان مصبا للفضلات بصفة عشوائية من طرف تجار المدينة العتيقة و وكرا للقطط والفئران واصبحت تنبعث منه روائح كريهة ومصدرا للوشواشة والناموس ويطالب روادالمدينة العتيقة البلدية بالتصدي لهذة المظاهر البيئية السيئة وذلك من خلال تكثيف جملات النظافة ومراقبة عمل العون البلدي ولما لا معاقبة كل من تسول نفسه وضع الاوساخ في المكان خارج اوقات مرور الاعوان .