كتب يوسف الشاهد على صفحته الخاصة : “للمرة الثانية بعد المصادقة على دستور الجمهورية الثانية تعيش بلادنا تداولا ديمقراطيا على مسؤولية رئاسة الجمهورية. وتتقدم بثبات على طريق ترسيخ احترام الدستور والمؤسسات وإعلاء سلطة الشعب التي يمارسها عبر ممثليه المنتخبين. مرة أخرى يحق للتونسيين إن يفتخروا بمكسبهم الديمقراطي.”