القاصّة الرّابطة بين طريقي قرمدة والأفران على مستوى الكلم الرابع أصبحت من الطرق التي تشهد حركيّة كبيرة كشفت النقاب عن عديد الإخلالات في البنية الأساسيّة ومنها المياه المتراكمة في أغلب الانهج المتفرّعة عنه . وأخيرا شهدت هذه الطريق حوادث مروريّة شبه يوميّة دهب ضحيّتها الكثير من ابناء المنطقة وقد طالب السكّان في مرّات عديدة بتركيز مخفّضات سرعة غير ان ذلك لم يتمّ نظرا لأن هذا الشارع ينقسم جغرافيا بين بلدية قرمدة والدائرة البلديّة بالربض مما جعل تنفيذ المشروع يتطلّب توافقا بينهما فمتى ستتمّ حلحلة هذه الوضعيّة حتّى لا تزداد سوء .