تعرّضت في الاونة الاخيرة عديد المنازل إلى السرقة بالخلع والتسوّر في وضح النهار بمناطق قرمدة والافران وبوزيّان إذ يعمد المنحرفون إلى طرق الباب وفي صورة عدم تلقيهم إجابة يتيقّنون من خلوّه من متساكنيه ويتسوّرون الجدار ويقومون بعمليّة الخلع بطرقهم الجهنّمية ويحملون ما خفّ وزنه وغلا ثمنه مما تسبّب في نشر الخوف في صفوف متساكني هذه المناطق خاصّة في مثل هذه الايام التي تسبق عيد الإضحى المبارك واصبحت البوّابات الامنيّة التي أثبتت جدواها مطلوبة حتى تخفّف من هذه الآفة مع تسيير دوريّات ليليّة متخفيّة ..