منذ مدّة طويلة وأضواء الإنارة العموميّة بالطريق الحزاميّة كلم 11 (من طريق قابس إلى محوّل الطريق السريعة) تفتقر في معظمها إلى الإنارة ليلا ممّا يجعلها عرضة للحوادث المروريّة الخطيرة (منذ أيّام كاد كلب ميّت على المعبّد أن يتسبّب في كارثة لولا أطاف الله ). وهذه الظلمة التي تعيشها القاصّة تشجّع المنحرفين وذوي السوابق العدليّة على القيام بنشاطهم الإجرامي فهل ستتولّى إدارة التجهيز القيام بالإصلاحات الضروريّة حتى تعود إلى سالف نشاطها ؟