(ا.ف.ب) زادت الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا من حدة الانقسامات على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي في العالم العربي، بين مؤيدين للنظام السوري وحليفه حزب الله اللبناني ضد "العدوان الصهيوني" ومعارضين للرئيس بشار الأسد يرون أن هذا الأخير سيسعى لاستخدام الضربات الجوية لخدمة أجندته إعلاميا.