يذكر أن الوثائق التي سربها الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكي ادوارد سنودن إلى عدد من الصحف تفيد بتجسس الوكالة على الاتصالات في عدد من الدول من ضمنها ألمانيا مازالت تداعياتها تلقى بظلالها على المشهد السياسي الألماني خاصة وأن البلاد ستشهد انتخابات تشريعية عامة في 22 من شهر سبتمبر الجاري.