وتشهد تايلاندا منذ شهر نوفمبر الماضى اضطرابات امنية، حيث يتعهد المتظاهرون بمواصلة حملتهم الرامية الى الاطاحة برئيسة الوزراء يانجلوك شيناوترا التى يتهمها المحتجون بأنها أداة بيد شقيقها ثاكسين شيناوترا، رئيس الوزراء الأسبق الموجود في المنفى بعد انقلاب أطاح به عام 2006.