تجدر الإشارة إلى أن إقليم دارفور يعاني من نزاعات قبلية خطرة في ظل تسلح القبائل بالأسلحة الخفيفة والثقيلة مما يساهم في وقوع الكثير من القتلى وأدت الأعمال العدائية إلى لجوء الآلاف من قبيلتي "السلامات" و"المسيرية" إلى دولة تشاد المجاورة فضلا عن نزوح مئات الأسر إلى مدن زالنجي ونيالا وبلدات أخرى بجنوب دارفور.