وأوضح حامدي أن اعتراف تونس بحكومة طبرق "الشرق" يستند إلى اعتراف المنظمات الإقليمية والدولية بها وهي منظمات تنتمي إليها تونس (جامعة الدول العربية، الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة)، قائلا إن "تونس تعاملت في نفس الوقت مع أطراف ليبية أخرى في طرابلس وغيرها، بخصوص المسائل الأمنية والاجتماعية ومختلف الجوانب التي تهم المصلحة الوطنية "...