وكان كازنوف الذي غادر البلاد مباشرة إثر هذه الندوة الصحفية، قد حل بالعاصمة اليوم الجمعة، للتعبير عن تضامن الحكومة الفرنسية مع تونس، حكومة وشعبا. كما تحول بالمناسبة إلى متحف باردو الوطني الذي كان مسرحا لهجوم إرهابي راح ضحيته العشرات من القتلى والجرحي بين تونسيين وأجانب.