لا يزال الغياب الجماهيري عن مواكبة بطولة أمم إفريقيا لكرة السلة باستثناء لقاءات المنتخب الوطني التونسي النقطة السلبية القائمة لدى لجنة تنظيم البطولة. فرغم أهمية مباريات اليوم الثاني للدور ثمن النهائي الا ان كراسي القاعة الاولمبية برادس ظلت شاغرة وهو ما يطرح عديد الاستفهامات في خصوص عملية الترويج للبطولة وعدم القدرة على استقطاب فئة الشباب على مواكبة مباريات الافروبسكيت رغم تواصل العطلة الصيفية.