وبذلك تصبح تونس ممثلة في أربعة من أجهزة المعاهدات الدولية التسعة لحقوق الإنسان، حيث يباشر عياض بن عاشور مهامه في اللجنة الاممية لحقوق الإنسان (أعيد انتخابه سنة ،(2013وحاتم قطران في اللجنة الاممية لحقوق الطفل (أعيد انتخابه سنة 2014)، وراضية النصراوي في اللجنة الفرعية للوقاية من التعذيب (انتخبت لأول مرة سنة 2014)، وبداية من جانفي القادم 2016 ينضم عبد الوهاب الهاني الى اللجنة الاممية لمناهضة التعذيب.