كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني في حوار لها مع مجلة قبل الأولى، أجرته الصحفية ريم حمزة، عن تفاصيل تجربتها الفنية الجديدة في أغنيتها المصوّرة "اتهرّينا"، والتي تمثل عودة بأسلوب مختلف يمزج بين الدراما والفكاهة والموسيقى. وأكدت مشعلاني أنها أرادت أن تعود بأجواء الأغنية إلى زمن السبعينات، فاستلهمت روح الممثلة الشهيرة هند رستم، حيث غيّرت مظهرها تمامًا لتتناسق مع الفكرة العامة للكليب، إذ قصّت شعرها وارتدت فستانًا أحمر يعكس أجواء الحقبة الزمنية المستوحاة. وقالت الفنانة: "هذا اللون من الأعمال جديد تمامًا عليّ، لم أقدّمه من قبل في مسيرتي. حاولت أن أقدّم شخصية امرأة قوية رغم الألم، امرأة تُغلق الباب على خيباتها وتبحث عن طاقة جديدة تنطلق منها." وأوضحت أن الكليب لا يتضمن قصة تقليدية، لكنه يحمل رسالة إنسانية عميقة من خلال مشاهد تمثيلية مع فتاتين، صيغت بأسلوب فني معاصر. كما عبّرت عن إعجابها الكبير بأماكن التصوير، والإضاءة، والأزياء التي وصفتها ب"المتناغمة والمحببة". وحول توقيت إصدار الأغنية، قالت مشعلاني إنها تفضّل دائمًا إطلاق الأعمال الفنية في الصيف، معتبرة إياه موسم الفرح والمهرجانات. وأضافت: "أحب أن أطلق أغنية في بداية الصيف وأخرى في منتصفه، لكنه لا يمنع حرصي على التواجد في باقي المواسم." أما عن رأيها في إصدار الألبومات، فأكدت أنها لا تميل لهذا الشكل الفني حالياً، لأن بعض الأغاني قد تُظلم ضمن الألبوم، مشيرة إلى أنها تفضّل طرح الأغنيات بشكل منفرد لضمان تركيز الجمهور والنجاح. وفي سياق آخر، أعربت باسكال عن سعادتها الكبيرة بالنجاح الذي حققته أغنيتها السابقة "ماحبيتش"، معتبرة أن الكليب الخاص بها كان واضحًا وأنيقًا، وساهم في وصول الرسالة إلى الناس بشكل مباشر، وهو ما تعتبره الأهم في أي عمل فني تقدمه.
كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني في حوار لها مع مجلة قبل الأولى، أجرته الصحفية ريم حمزة، عن تفاصيل تجربتها الفنية الجديدة في أغنيتها المصوّرة "اتهرّينا"، والتي تمثل عودة بأسلوب مختلف يمزج بين الدراما والفكاهة والموسيقى. وأكدت مشعلاني أنها أرادت أن تعود بأجواء الأغنية إلى زمن السبعينات، فاستلهمت روح الممثلة الشهيرة هند رستم، حيث غيّرت مظهرها تمامًا لتتناسق مع الفكرة العامة للكليب، إذ قصّت شعرها وارتدت فستانًا أحمر يعكس أجواء الحقبة الزمنية المستوحاة. وقالت الفنانة: "هذا اللون من الأعمال جديد تمامًا عليّ، لم أقدّمه من قبل في مسيرتي. حاولت أن أقدّم شخصية امرأة قوية رغم الألم، امرأة تُغلق الباب على خيباتها وتبحث عن طاقة جديدة تنطلق منها." وأوضحت أن الكليب لا يتضمن قصة تقليدية، لكنه يحمل رسالة إنسانية عميقة من خلال مشاهد تمثيلية مع فتاتين، صيغت بأسلوب فني معاصر. كما عبّرت عن إعجابها الكبير بأماكن التصوير، والإضاءة، والأزياء التي وصفتها ب"المتناغمة والمحببة". وحول توقيت إصدار الأغنية، قالت مشعلاني إنها تفضّل دائمًا إطلاق الأعمال الفنية في الصيف، معتبرة إياه موسم الفرح والمهرجانات. وأضافت: "أحب أن أطلق أغنية في بداية الصيف وأخرى في منتصفه، لكنه لا يمنع حرصي على التواجد في باقي المواسم." أما عن رأيها في إصدار الألبومات، فأكدت أنها لا تميل لهذا الشكل الفني حالياً، لأن بعض الأغاني قد تُظلم ضمن الألبوم، مشيرة إلى أنها تفضّل طرح الأغنيات بشكل منفرد لضمان تركيز الجمهور والنجاح. وفي سياق آخر، أعربت باسكال عن سعادتها الكبيرة بالنجاح الذي حققته أغنيتها السابقة "ماحبيتش"، معتبرة أن الكليب الخاص بها كان واضحًا وأنيقًا، وساهم في وصول الرسالة إلى الناس بشكل مباشر، وهو ما تعتبره الأهم في أي عمل فني تقدمه.