تحت عنوان" قالولي ما تجي" اختار مغني الراب بلطي والفنانة الشعبية زينة القصرية طرح مشكل الجهويات في تونس من خلال "كليب" غنائي جديد استعرض العديد من اللهجات التونسية.. موسيقى الكليب إعادة لأغنية سابقة وتم تطويع كلمات "قالولي ما تجي" من أجلها، فكان العمل استعراضيا جميلا متناغما طغى عليه حضور البلطي صوتا وصورة على عكس زينة القصرينية التي لعبت دور الكورال، مع الاستعانة بصور لتونسيين من بينهم "الفيل" الذي اكتشفه التونسيون في الملاعب.