بعد الثورة ظهرت نوعية جديدة من الكاميرا الخفية قائمة على التخويف والعنف والدم والأسلحة ، لا تمت للاضحاك بأي صلة. مشاهد تكرر نفسها من عام لآخر، الإستثناء هذا الموسم الكاميرا الخفية سائق القناة المعروضة على قناة تلفزة تي في ، بأسلوبها البسيط والطريف إستطاعت أن تنال رضاء المشاهدين وتدخل البهجة عليهم.