ندد الاتحاد العام التونسي للشغل في بيان له السبت، بما وصفها ب"الحملات الممنهجة التي تستهدف المنظمة الشغيلة" والتي لاتؤدي بحسب نص البيان "إلا الى تعميق دعوات التقاتل والتباغض ودفع منسوب العنف الى أقصاه"، مؤكدا تمسكه ب"الحق في تتبع دعاة الفتنة". وجاء في البيان "انه في الوقت الذي يبذل فيه الاتحاد قصارى جهده من أجل المساهمة بكل وعي ومسؤولية في إنقاذ البلاد عبر المبادرة الوطنية التي اطلقها يوم 29 جويلية 2013، تتعالى أصوات من بعض الأحزاب والأفراد مستهدفة المنظمة الشغيلة ودورها الوطني"…