من اغرب ما يمكن ان نسمعه عن الاعلام في تونس ما بعد الثورة وعمقه في الخارج ما تناوله موقع فرنسا 24 المنحاز الى أطراف ذات نفوذ مالي وإعلامي وثقافي في البلاد ، هذا الموقع الذي تغافل عن احداث جسام وقعت في تونس بايعاز من منظومة الاعلام الداخلية ، المنبر “الفرنسي” زود متابعيه بخبر استعمل فيه اسلوب العنعنة الذي كان يحتكره اهل الحديث ، فعن موقع فرنسا 24 او فرنس 24 عن اذاعة موزاييك عن مدير اذاعة جهوية في جهة القيروان انه اي مدير الاذاعة ذكر ان ناشطين من رابطة حماية الثورة انهالوا عليه بالضرب الاثنين، ووصف الموقع “الفرنسي” لجان حماية الثورة بالميليشيا وذكر ان دعوات للعنف تنتشر بانتظام على صفحاتهم في الفيسبوك .