علمت الشروق من مصادر مطلعة ان لقاء سبتمبر القادم الدولي والذي اقترحه الرئيس الفرنسي تحت يافطة "اصدقاء تونس للاستثمار " قد تغير اسمه ليصبح "الاستثمار في تونس" وانه سوف يجمع عددا كبيرا من المستثمرين من عديد الدول الشقيقة والصديقة وعلمت "الشروق" ان الحكومة الحالية تضع اللمسات الاخيرة من اجل اقناع المستثمرين الدوليين للتوجه الى تونس