وقع المواطن التيجاني البالغ من العمر 39 سنة ضحية الكاميرا الخفية الماسك التي تبث على قناة التاسعة. وقد تّم استدعاء التيجاني من أجل أعمال صيانة في أحد المنازل ليجد نفسه أمام رئيس الجمهورية المزيف. هذا وانخرط التيجاني في خداع الرئيس المزيف وايهامه بزرع الفواكه ليجد نفسه في ورطة بعد اكتشاف الخدعة من قبل الرئيس المزيف. ودخل التيجاني في هستيريا تجنبا لغضب الرئيس ليكتشف في نهاية الأمر أنه وقع ضحية الكاميرا الخفية.