ادت الأبحاث والتّحقيقات في قضية الترويج لإشاعة وفاة رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي إلى حصر الشبهة في شابين من إحدى ولايات الشمال الغربي، تبيّن أنهما ينشطان في حزب سياسي مرخص له، وأحدهما مسؤول عن التكوين السياسي في هذا الحزب. وذكرت "موزاييك" ان الشابين قد اعترف بارتكابهما هذه الجريمة، حسب ما جاء في محضر الأبحاث، وأنّ الهدف كان إثارة الفوضى في البلاد.