في الوقت الذي احتشدت فيه أكبر نجوم القارة وسافرت متحفزة الى أنغولا من أجل دعم لمفات منتخباتها التي تقدمت بمطالب الفوز بودّ الأميرة، يتغيب نجوم كبار لأسباب مختلفة، لكن النتيجة واحدة، حرمان المشاهد من روعة هؤلاء.. البداية بنجوم السينغال الذين دفعوا غاليا ثمن عدم انضباطهم فغاب منتخبهم وتقهقر منذ 2002، فغابت عن أنغولا أسماء مثل مامادو نيانغ، وسليمان دياوارا وإيدوارد سيسي وأوباسي با، وهو نفس السيناريو الذي حصل مع أسود الأطلس التي فقدت أنيابها ومخالبها لتتخلف أسماء مثل مروان الشماخ ومنير الحمداوي ويوسف حاجي كما تغيب دجون منساه قائد المنتخب الغاني بسبب الإصابة، لتتلقى غانا ضربة موجعة وينسحب الأمر ذاته على تونس بتواصل غياب ياسين الشيخاوي ضحية مسلسل الاصابات..