بالرغم من مرور 47 سنة على إصابته على مستوى عموده الفقري (الموسم الرياضي 64 65) في أحد تربصات المنتخب الوطني للأصاغر ورغم العملية الجراحية الناجحة التي أجراها له أحد الأطباء اليوغسلاف (قريب المدرب السابق ل«السي آس آس» كريستيك) بمستشفى الهادي شاكر بصفاقس ونجح في إحداث المعجزة باعتبار أنه كاد يعتزل بعد الاصابة فقد عاودت الأوجاع ساحر الجيلين حمادي العقربي منذ ما يزيد عن شهر في نفس المكان وقد تبيّن من خلال الكشوفات الطبية أن وضعه يتطلب عملية جراحية سيجريها له بإحدى المصحات بصفاقس أحد الأطباء المختصين في الأيام القادمة ونحن بدورنا نتمنى لحمادي الخروج سليما معافى من هذه العملية.