أعلن متحدث باسم الاممالمتحدة أول أمس انه تم منع بعثة تقييم انسانية تابعة للمنظمة الدولية من التوجه الى مدينة درعا في جنوب سوريا، مهد الحركة الاحتجاجية على نظام الرئيس بشار الاسد. وأضاف «نحاول توضيح سبب رفض السماح لهم بدخول «المدينة». نحاول الوصول الى امكنة اخرى في سوريا». من ناحيتها، قالت فاليري اموس مسؤولة العمليات الانسانية في الاممالمتحدة ان البعثة حاولت التوجه الى درعا الاحد ولكن الحكومة السورية منعتها من ذلك. وأضافت «أبحث عن مزيد من المعلومات. لكنهم اكدوا لنا انه سيكون بامكانها التوجه الى درعا في وقت لاحق من هذا الاسبوع».