سبحان من تفرد بدوام العزة والبقاء وكتب على مخلوقاته الموت والفناء ولم يشاركه أحد في خلده حتى الملائكة والأنبياء. يتقدم أبناؤها صلاح الدين ومنيرة وإلهام وأنيسة وفي مقدمتهم ماهر وصابرين وأحفادها والعائلات القريبة والمتصاهرة سليم وشوشان والعيفي وبن موسى وسيقان وبراهمي وقنبي والشيحي بأصدق عبارات الشكر الى كل من واساهم في فقدان العزيزة عليهم المغفور لها باذن الله: السيدة شوشان حرم المغفور له الشاذلي سليم راجين من الله أن لا يريهم مكروه في عزيز عليهم. تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جنانه. «إنّا لله وإنّا إليه راجعون».