فتحي نور من أبناء قلعة سنان العاملين خارج أرض الوطن حيث أنه يقيم بمدينة ليون الفرنسية .عن عودته هذه السنة يقول: « أعود كل مرة تسمح فيها الظروف وعودتي هذه السنة كانت متأخرة نوعا ما حيث فضلت العودة خلال شهر أوت حتى أقضي عيد الأضحى المبارك صحبة العائلة ولهذا الحدث مذاق آخر وسيكون ذلك ممتعا بكل المقاييس. وهذا لا ينفي لقاء العائلة الموسعة وأصدقاء الطفولة لاستحضار أبرز الذكريات التي تعيدنا إلى زمن البراءة.» ومع كل ذلك يكون لفتحي نور جولات عديدة للتمتع بجمل تونس من خلال قضائه لفترات صحبة أفراد عائلته على شاطئ البحر حيث يقول: «بعد زيارة الأهل والأحباب أخصص بعض الوقت للراحة والاستجمام حيث أقضي فترة على شاطئ البحر مستمتعا بالجو الجميل لشواطئ تونس ، كما لا أنسى زيارة العديد من الأماكن الأخرى الخلابة الجميلة لتكون لي طاقة إيجابية خلال فترة تواجدي ببلاد الغربة».