كريم الهلالي : قرار آخر خطير جدا لوزيرة الشباب والرياضة ستكون نتائجه كارثية على القطاع بأكمله. الوزيرة قررت إعادة المدربين الوطنيين اللي هوما متفرغين لدى الجامعات الرياضية في إطار الإلحاق إلى الوزارة للعمل كأساتذة تربية بدنية في المعاهد مع العمل في أوقات الفراغ كمدربين وطنيين. الوزيرة النابغة أيضا قررت إعادة الموظفين اللي وضعتهم الوزارة منذ سنوات طويلة على ذمة الجامعات الرياضية لاحكام تأطيرها بما أنو الأعضاء الجامعيين متطوعين وغير متفرغين لإدارة الجامعة كامل الوقت للعمل في مصالح الوزارة دون أن تكون هذه المصالح في حاجة لهم أصلا. لطفي زيتون: بمناسبة السنتين الهجرية والعبرية جاء رسول الاسلام متمما لمكارم الأخلاق ومحييا لملة سيدنا إبراهيم عليه السلام ومعترفا بكسب اخوانه من الأنبياء ووضع أسس حضارة إنسانية تعترف بالآخر وتحمي حريته في الاعتقاد والعبادة.. بمناسبة حلول السنة العبرية التي تصادف هذه السنة حلول السنة الهجرية الجديدة ماجدولين الشارني : لا أساس من الصحة لما يتم تداوله حول استقالتي. لكن في حقيقة الأمر موش هذا المشكل لأن هذه موش أوّل اشاعة نقراها اليوم : هل يمكن الحديث عن أزمة أخلاق عندما يتم نشر اشاعات المراد بها بث البلبلة والمسّ من مؤسسات الدولة والاستقرار متاعها !!! اكيد الامر يتعدّى ذلك: الحقيقة انا كيف قبلت المسؤولية هذه كوزيرة شؤون الشباب والرياضة: كان عندي هدف مصيري مبنية عليه حياتي الكلّ: حق خويا وصحابو، حق البلاد هاذي، حق الشباب اللي تسفّر لسوريا وماعادش عنده أمل، حق الرياضة التونسية اللي تفشّى فيها الفساد...مشيت على الجمر باش نوصل للهدف متاعي:ماضيّعتش وقتي باش نجاوب على التفاهات والاشاعات واكتفيت بالعمل والصمود والثبات.الحرب متاعي مع الارهاب واللي جابوه،لكن زادة كانت حربي مع الانتهازيةوالفساد والماكينات اللي قاعدة تمسّ من الامن القومي متاع بلادنا...