تفتح عديد القاعات السينمائية في العاصمة أبوابها بداية من 26 سبتمبر الجاري لعرض الفيلم الوثائقي الطويل «الرجل خلف الميكروفون» للمخرجة كلير الجويني. يعرض الفيلم على امتداد 86 دقيقة محطات عن حياة الفنان الخالد الهادي الجويني الذي أثرى خزينة الموسيقى التونسية بإنتاج غنائي لازال ذائع الصيت. الفيلم أخرجته مفيدة الهادي الجويني التونسية البريطانية كلير بن حسين التي لم يسبق لها أن التقته في حياته ليروي قصة مليئة بالمشاعر الانسانية والذكريات الجميلة التي تحصلها الحفيدة عن جدها الملقب ب«فرانك سيتاترا» الموسيقى التونسية.