تعلم الإدارة العامة للحرس الوطني أنه بسبب تساقط الثلوج ونزول الأمطار بعدد من ولايات أقصى الشمال والشمال الغربي، يتواصل إنقطاع حركة المرور بالطرقات التالية: - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين الغرة والعيون ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. - الطريق المحلية رقم 406 الرابطة بين غار الدماء وعين سلطان ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. - الطريق الجهوية رقم 61 الرابطة بين الصرية وغار الدماء ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة المركزين الحدوديين الملة وفج حسين ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين ورغش ومنطقة الغرة وغار الدماء ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين عين سلطان والغرة وغار الدماء ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج - المسلك المهيئ وغبر المعبد الرابط بين الشهيد والدواجن غار الدماء ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين الغرة ومجاز اللوح ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين الصرية والبياضة ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين الشهيد والصرية ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. - الطريق الوطنية رقم 173 الرابطة بين منطقتي الطويرف والساقية ولاية جندوبة بسبب تساقط الثلوج. مع الإشارة إلى أنه تم فتح الطرقات التالية للجولان وعودتها إلى سالف نشاطها: - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين وادي مليز والدخايلية بسبب فيضان وادي الرغاي. - الطريق المعبدة وغير المرقمة الرابطة بين وادي مليز وشمتو (جندوية الشمالية) . - الطّريق الوطنيّة رقم 17 الرابطة بين جندوبة ومفترق بلاّريجيا ولاية جندوبة. - الطّريق المحليّة 1309 الرابطة بين جندوبة وبن بشير ولاية جندوبة . - الطريق الفرعية وغير المرقمة الرابطة بين جومين وغزالة ماطر . - الطريق الفرعية وغير المرقمة الرابطة بين سيدي البشير ماطر وجومين. فعلى السادة مستعملي الطريق التعديل من السرعة وأخذ الاحتياطات اللازمة وترك مسافة الأمان والتقيد بقواعد السير والجولان وعدم المجازفة واستعمال الأضواء الرفافة أثناء التنقل. يمكن الاتصال بمكتب الإرشاد المروري (الإدارة العامة للحرس الوطني) على الأرقام التالية: 71.963.512. 71.960.448. كما يمكن الاتصال جهويا بأقاليم ومناطق الحرس الوطني على الرقم 193.
