الجمعة 01 مارس 2019 * قاعة الفن الرابع بتونس: 19:30 – عرض مسرحية «مادام م.» لآسيا الجعايبي. * دار الثقافة ابن رشيق بتونس: 19:00 – عرض أول لمسرحية كموميدية «بين هواء وفضاء» لعبدالقادر دخيل. * قاعة سينما الكوليزي: 11:00 – عرض فيلم الرعب المصري «122». 13:00 – عرض فيلم «Destroyer» بطولة نيكول كيدمان. 15:00 – 20:45 – عرض فيلم «بورتو فارينا» لإبراهيم اللطيف. 16:45 – عرض فيلم «Espace room». 18:45 – عرض فيلم «فتوى» لمحمود بن محمود. * قاعة سينما البالاص بتونس: 11:30 – 16:30 – 20:00 – عرض فيلم «بورتو فارينا» لإبراهيم اللطيف. 13:00 – عرض فيلم «Espace room». 14:30 – عرض فيلم «كفرناحوم». 18:00 – عرض فيلم «فتوى» لمحمود بن محمود. * قاعة سينما ال»ABC» بتونس: 12:30 – 15:00 – 17:30 – 20:00 – عرض فيلم «دشرة» لعبد الحميد بوشناق. * قاعة سينما البرناص بتونس: 13:15 – 15:30 – 17:45 – عرض فيلم «دشرة» لعبد الحميد بوشناق. * قاعة سينما المونديال بتونس: 11:00 – 12:30 – 14:00 – 15:30 – 17:00 – 18:30 – عرض فيلم «بورتو فارينا» لإبراهيم اللطيف. * قاعة سيني جميل بالمنزه السادس: 14:00 – عرض فيلم «فتوى» لمحمود بن محمود. 16:00 – عرض فيلم «كفرناحوم». 18:30 – عرض فيلم «Espace Game». 20:30 – عرض فيلم «دشرة» لعبد الحميد بوشناق. * فضاء سينيمدار قرطاج: 14:30 – عرض فيلم «دشرة» لعبد الحميد بوشناق. 21:15 – عرض فيلم «فتوى» لمحمود بن محمود. * فضاء أميلكار بالمنار: 14:30 – 19:00 – عرض فيلم «دشرة» لعبد الحميد بوشناق. 16:30 – عرض فيلم فتوى» لمحمود بن محمود. 21:00 – عرض فيلم «كفرناحوم». * قاعة الأقورا بالمرسى: 17:00 – عرض فيلم «فتوى» لمحمود بن محمود. 19:00 – عرض خاص للفيلم المتوج بالسعفة الذهبية «مسألة عائلية». 21:15 – عرض فيلم «My beautiful boy». * قاعة الحمراء / الزفير بالمرسى: 14:30 – عرض فيلم «All inclusive». 16:30 – عرض فيلم «بورتو فارينا» لإبراهيم اللطيف. 20:00 – عرض وان مان شو «لا هكة» لنضال السعدي. * قاعة سينما البالاص بسوسة: 13:00 – عرض فيلم «بورتو فارينا» لإبراهيم اللطيف. 15:00 – عرض فيلم الرعب المصري «122». 17:00 – عرض فيلم «Espace Game». 19:00 – عرض فيلم «My beautiful boy». وان مان شو «لا هكّة لا هكّة» عمل: لنضال السعدي. «لا هكّة لا هكّة « مسرحية من نوع « الوان مان شو « يكشف خلالها نضال السعدي نبذة من سيرته الذاتية، بين طفولة عاشها في تونس ثم هاجر إلى فرنسا في سن العاشرة ليعود لبلده الأم تونس وهو في العشرين من عمره ... هذه الرحلة المختصرة أتاحت لصاحبها تجارب حياتية فريدة من نوعها يجسدها نضال السعدي في مواقف هزلية وكوميدية ساخرة تطرح مواضيع عدة كالحب والعنصرية.