دكّان يفتحه صاحبه في ساعات متأخرة من اليوم،،، وموظف لا يكاد يسدي خدمة وحيدة حتى «يعيقه» الإعياء والتعب عن مواصلة العمل،،، وعامل انتابهُ الكسل فأجل كل عمل،،،هذه الصور تتواتر يوميا وحجة هؤلاء الصيام وسياقات رمضان، والحال وأن العطاء يعد احدى القيم الروحية الفضلى للشهر المبارك.