إن معرفة الإنسان لوجوده وإدراكه لأفكاره يعتبر وعيا ويتعمق هذا الوعي حين تتسع دائرته فيصبح الإنسان مدركا لمحيطه تمام الإدراك، والوعي مرشح للنكوص والضمور كما هو مرشح للنمو والتطور ومن الضروري أن يقبل النقد والمراجعة باعتبار أن الحيوانات فقط لا تراجع نفسها لفقدان الوعي لديها وإلا لما بقي اصطياد الفأر ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/26