لم يشعر أحبّاء النجم الساحلي بالخجل من فريقهم كما حصل أول أمس في المتلوي بعد «السقوط المدوّي» في مسابقة الكأس بالركلات الترجيحية التي أسعفته في الدور الماضي في قربة. وكان الشعور بالخيبة والإحباط في حجم تلك المهزلة التي صاغت تفاصيلها كافة الأطراف المعنية من لاعبين وإطار فني وجهاز طبّي ومسؤولين ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/03/17