وجاء في الفقرة الثانيّة من هذه السورة أنّ الإنسان يعتقد أنّ المال الذي يصرف لإعانة الغير الذي ليس له مال هو مال يُدْفع به للضياع التام فهو لا يأت له بأيّ شيء ملموس فهو مال لا يثمر ولا يستثمر فليس له أي مردود هذا إن لم يكن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/05/09