كان عرفات شابا، عندما بلغ زعامة القضية الفلسطينية هو ورفاقه الذين وهبوا حياتهم لقضيتهم الأمّ. واستطاعوا وخاصة عرفات أن يقتلوا في داخلهم « الإنسان الطبيعي» الذي يحبّ ويعشق، حد الجنون امرأة يمكن أن تأخذه من ساحات القتال والألغام إلى فراش «ريش النعام».. فهل أحب عرفات، وعشق وهو في سنّ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/05/17