يبدو أن جامعة كرة القدم تفطّنت إلى خطورة الأوضاع المالية للأندية التونسية. وبعد أشهر من السكوت و»التستّر» على الخروقات والتجاوزات قرّر مكتب وديع الجريء أن يسلّط أقصى العقوبات على الجمعيات التي لا تستجيب للشروط الكفيلة بضمان الإستقرار المالي وتفادي المتاعب والفضائح التي تعيشها أنديتها بفعل ديونها الضّخمة والمرفوقة بنزاعات محلية ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/06